كلية الإدارة والاقتصاد تقيم ورشة عمل بعنوان استخدام الذكاء الاصطناعي في المشاريع الصغيرة.

برعاية السيد رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور تحسين حسين مبارك المحترم وبإشراف عميد كلية الادارة والاقتصاد الأستاذ المساعد الدكتور نزار معن عبد الكريم المحترم تقيم كلية الإدارة والاقتصاد ورشة عمل بعنوان (استخدام الذكاء الاصطناعي في المشاريع الصغيرة) حاضر فيها المدرس المساعد انمار شهاب احمد

وتهدف الورشة الى تمكن للذكاء الاصطناعي مساعدة مديري المشاريع على تقليل المخاطر بشكل استباقي. باستخدام معالجة اللغة الطبيعية، ويمكن للذكاء الاصطناعي مسح مستندات المشروع وتحديد المخاطر المحتملة. ويمكن استخدام التعلم الآلي لتقييم احتمالات المخاطر والتأثيرات المحتملة.

مشاريع الذكاء الاصطناعي تنطوي على تطوير الخوارزميات والنماذج التي يمكنها تحليل البيانات والتعلم منها وإجراء التنبؤات أو القرارات.

يساعد الذكاء الاصطناعي التقليدي في تأمين بيانات المعاملات وأتمتة الامتثال للوائح الدفع، مما يمكّن الشركات من التكيف بسرعة مع القوانين المالية الجديدة وإجراء عمليات التدقيق المستمرة لعمليات الدفع. ويعزز الذكاء الاصطناعي التوليدي هذه القدرات من خلال تطوير نماذج تنبؤية تتوقع التغييرات في لوائح الدفع تستخدم الشركات الذكاء الاصطناعي لتقليل حدوث الأخطاء البشرية وخفض التكاليف التشغيلية المرتفعة وتوفير معارف البيانات في الوقت الفعلي وتحسين تجربة العملاء، من بين العديد من التطبيقات الأخرى. ومن ثَمَّ، يمثل ذلك تحولاً كبيرًا في طريقة تعاملنا مع الحوسبة، حيث ينشئ أنظمة يمكنها تحسين سير العمل وتعزيز عناصر الحياة اليومية.

من المزايا الذكاء الاصطناعي تعزيز الكفاءة والإنتاجية: من أهم مزايا الذكاء الاصطناعي في المؤسسة قدرته على أتمتة المهام وتبسيط العمليات تحسين تجربة العملاء: أحدثت تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ثورة في طريقة تفاعل الشركات مع العملاء